الاثنين، 11 نوفمبر 2013

دورة العلاج الطاقة بولاية بشار في الجنوب الجزائري

دورة الطاقة بالجنوب الجزائري * ولاية بشار*



كورس تعريفي بدورة الريكي للعلاج بالطاقة (المستوى الثاني)مع الماستر الدولي زكرياء قطوش من الجزائر



مفردات كورس تدريبي:

إسم الكورس:

الريكي (العلاج باللمس) المستوى المتقدم

مقدم الكورس:

المدرب الماستر : زكرياء قطوش

مدة الدورة:

02 يوم


مقدمة
علم الريكي .. ري تعني الكون و كي تعني الطاقة .. أي أن الريكي هو الطاقة الكونية ..
  يعنى هذا العلم في الأساس بإخراج طاقة من اليدين ..لغرض العلاج .. وستجد في اليابان كلمة العلاج بالريكي متداولة ليس فقط على الريكي المدرسة العلاجية المعروفة وإنما تطلق الكلمة على أغلب العلاجات اليدوية بالطاقة..
أسلوب العلاج الذي أخترعه الماستر اوزوي يسمى اوزوي ريكي ريوهو أو أوزوي شيكي ريوهو.
متطلبات الحضور
حضور دورة الريكي "العلاج بالطاقة الحيوية" المستوى الثاني : 
              يشترط أن يكون المتدرب حاصل على دورة الريكي المستوى الأول .
أهداف الدورة
1/ تعلم زيادة التركيز من خلال استعمال الروابط الطاقية .
2/
 تعلم طرق متقدمة في  تنشيط الطاقة، وإزالة التوتر والإرهاق والضغوط النفسية، والمتاعب الجسدية والفكرية. 
3/ التعرف على ماهية الهالة وصفاتها  وتمارين لرؤيتها .
4/ المعالجة بالطاقة عن بعد .
5/ زيادة الطاقة في الجسم وتسريع عملية العلاج .
بالإضافة إلى  تعلم الكثير من الطرق والتقنيات والمعلومات القيمة.     

الفئات المستهدفة
هذه الدورة موجهة أساسا إلى:
الأطباء والمختصين في علم النفس والطب البديل ، المهتمين بعلوم الطاقة والباحثين فيها والراغبين في تعلم تقنيات العلاج الطبيعي ، وكل من يبحث عن تحسين صحته 
محاور الدورة

كيف تستغل طاقة جسدك لصالحك
فعالية العلاج باللمسة الشافية
الطرق الصحيحة للتأمل
مهارة إطلاق الطاقة المضاعفة من اليدين بتقنية هوي ين
تمارين رؤية الهالات
أسرار الروابط و الرموز الطاقية و علاقتها بالشرع الإسلامي
العلاج عن بعد كيف يكون .
كيفية الوقاية من الأمراض بالطاقة
العلاج المتقدم الذاتي وللآخرين بالطاقة
و الكثير من التقنيات و المعلومات المفيدة ..أهدافأ

كورس تعريفي بدورة الريكي للعلاج بالطاقة (المستوى الأول) مع الماستر زكرياء قطوش من الجزائر




مفردات كورس تدريبي:

إسم الكورس:

الريكي (العلاج باللمس) المستوى الأساسي

مقدم الكورس:

المدرب الماستر : زكرياء قطوش

مدة الدورة:

02 يوم


مقدمة
علم الريكي .. ري تعني الكون و كي تعني الطاقة .. أي أن الريكي هو الطاقة الكونية ..
  يعنى هذا العلم في الأساس بإخراج طاقة من اليدين ..لغرض العلاج .. وستجد في اليابان كلمة العلاج بالريكي متداولة ليس فقط على الريكي المدرسة العلاجية المعروفة وإنما تطلق الكلمة على أغلب العلاجات اليدوية بالطاقة..
أسلوب العلاج الذي أخترعه الماستر اوزوي يسمى اوزوي ريكي ريوهو أو أوزوي شيكي ريوهو.
متطلبات الحضور
لا يوجد أية متطلبات لحضور هذه الدورة لكن الإلمام بالعلاجات الطبيعية مفيد.
أهداف الدورة
1/  التعرف على ماهية علم الطاقة ومراكزها الرئيسة (      Chakras      ) ومساراتها الهامة.
2/
 تعلم طرق تنشيط الطاقة، وإزالة التوتر والإرهاق والضغوط النفسية، والمتاعب الجسدية والفكرية. 
3/ التعرف على ماهية الهالة وصفاتها .
3/
 تعلم طرق العلاج الذاتي وعلاج الآخرين في إزالة الآلام والأوجاع والأمراض
4/ تعلم طريقة التنفس الصحي لتنقية الدم وتنشيط الدماغ وتغذيته، تقوية عضلات البطن والظهر، وغيرها.
5/ تعلم طرق استشعار الطاقة وكيفية إطلاقها عن طريق الكفين، وغيرها.
6/ تعلم طرق الاسترخاء.
7/ تعلم الكثير من الطرق والتقنيات والمعلومات القيمة.
   
  
الفئات المستهدفة
هذه الدورة موجهة أساسا إلى:
 الأطباء والمختصين في علم النفس والطب البديل ، المهتمين بعلوم الطاقة والباحثين فيها  والراغبين في تعلم تقنيات العلاج الطبيعي ، وكل من يسعى لتحسين صحته .
محاور الدورة
ما هو علم الطاقة
مبادئ الطاقة
منافذ الطاقة الرئيسية والفرعية
علاقة الشاكرات بالطاقة
علم الطاقة في الدين الإسلامي
ما هو التأمل
كيف نشحن طاقتنا
كيف أعالج نفسي والآخرين بالطاقة
تمارين متخصصة لإخراج الطاقة العلاجية من اليدين وكيفية العلاج باللمسة الشافية .
العلاج باللمسة الشافي
كيف نتخلص من آلام الصداع والرقبة
تمارين شحن وموازنة الطاقة
التخلص من الإجهاد المزمن




حياة الإنجازات

مقالة نشرت في مجلة إداري لرجال الأعمال* الأردن*


حياة الإنجازات
" سواء آمنت أنك تستطيع تحقيق أحد الأمور، أو لا تستطيع تحقيقه، فستكون مصيبًا في كلتا الحالتين" (هنري فورد).
إدراك الإنسان لقيمة الحياة التي منحت له ،يجعله دوما يبحث عما يضيفه لرصيد النجاحات والانجازات. يقول شيفارد ميد: (إذا أردنا أن نصنع شيئًا رائعًا مميزًا بالفعل على هذا الكوكب، فليس هناك شيء على الإطلاق يمكنه منعنا من هذا). نعم إن الذين يؤمنون بقدرتهم على النجاح والتميز والتغلب على التحديات هم فقط الذي سيتركون أثرا مع سجل حافل بالأعمال النافعة.
إن الرغبة المشتعلة والتي يكون معها التحدي والعمل المنظم ، تسمح للبذور أن تنبت وتثمر فيما بعد . وما أجمل أن يتجاوز ويتعدى الإنجاز إلى الآخرين والى كل الأمة التي تربى في كنفها. يقول الدكتور(جاسم سلطان) :" أن يحقق الإنجاز آمال الفرد ومجده الشخصي, ليس هذا فقط بل أن يتجاوزه إلى الأمة, فيكون لبنة تسدّ ثغرًا في حاجاتها, بل ويتجاوز الأمّة إلى تحقيق رضا الله سبحانه وتعالى".
ولن يصل الفرد إلى هذا الإنجاز المتجاوز الكامل إلا بتحمل المسؤولية والانضباط وحب ما يقوم به. إن أسعد الأشخاص و أكثرهم إنتاجاً هم الذين يؤدون عملاً يشعرهم حقاً بأنهم يحدثون اختلافاً في العالم ، فهل أنت كذلك ؟.
المدرب زكرياء قطوش/ الجزائر


بناء الفرد الجزائري


من مقالاتي المنشورة في جريدة النجاح الأسبوعية الجزائرية عام 2012
بناء الفرد الجزائري
"قلة من الناس في عصرنا الحالي يعرفون ماهو الانسان وكثيرون يحسون بهذا الجهل فيموتون بسببه
هرمان هسه (أديب ألماني متحصل على جائزة نوبل)
الملاحظ  والمتتبع لحركة التاريخ والحضارة وتطور الأمم ، يلحظ أهمية الفرد كعامل أساسي فيها ، فلو اهتمت أي أمة من الأمم بإنسانها لاستطاعت أن تصنع مستقبلا باهرا وزاهرا.
فلو نأحذ اليابان كنموذج حديث ، فالاهتمام بالإنسان هو سر نجاح التجربة اليابانية. الفرد الياباني  لايتوقف عن البحث وإكتشاف الاخطاء في أي عمل يقوم به ويحاول الوقاية منها والاستمرار في التطوير.. ويقولون من لا يخطئ لا يعمل، وكلمة المخطئ في اليابان تعني التطوير، أي الاهتمام بتقييم العمل، وإكتشاف معوقاته، والاستمرار في التطوير لمرحلة ما قبل الكمال. ولا يوجد لكلمة الكمال وجود في اليابان. فهي كلمة تعني الموت، فالكمال هو تقييم لما بعد الحياة، حين يتوقف الإنسان عن العمل لا يخطئ ولا يتطور..وحينما يكون حيا سيخطئ ومن الضروري اكتشاف هذه الأخطاء، وإصلاحها والوقاية من تكررها ليستمر التطور والوصول لمرحلة ما قبل الكمال، وقد تكون هذه الفلسفة اليابانية مهمة للتقدم والنجاح.
نحتاج من الفرد الجزائري أيضا أن يطور من ذاته وينمي مهاراته الشخصية والاجتماعية والعملية ، فالتطوير المستمر هو سر النجاح والتفوق سواء على المستوى الشخصي أو الاجتماعي ،وتحمل المسؤولية اتجاه نفسه أولا ونحو مجتمعه ثانيا ونحو وطنه ثالثا ونحو أمته الاسلامية رابعا ونحو العالم خامسا .
وليس من العيب أن نتعلم من تجارب الدول الأخرى في هذا الجانب او غيره ، ونطوره لاحقا بما يتناسب مع واقعنا وتجاربنا ، والدول التي تأخذ على عاتقها هذا الأمر ، سنتوقع منها أن تكون رائدة الحاضر والمستقبل .
وهذا ما يؤكده لنا مالك بن نبي رحمه الله "إن القيمة الأولى في نجاح أي مشروع اقتصادي هي الإنسان ، ليس الاقتصاد انشاء بنك وتشييد مصنع ، بل هو قبل ذلك تشييد انسان وتعبئة الطاقات الاجتماعية في مشروع تحركه ارادة حضارية".

المدرب زكرياء قطوش